نخرج للطريق ونعود من نفس الطريق ، اليوم كالبارحة و غدنا كيومنا .. دوائر متشابهة وحلقات مفرغة ندعي الملل وثقل الحياة ونرمي ذلك على القدر رغم أن من يصنع الفارق هم نحن .. سئمنا حياتنا ومللنا العيش وازدرينا نعمّ ربنا وقمنا نندب الحظ .. نعيب زمانَنا والعيب فينا .. وما لزماننا عيبٌ سوانا .. وقد … تابع قراءة عكس الطريق المنحدرة ..
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه